|
|
|---|
Wednesday, December 30, 2009
في تجربة ضعيفة فشل المنتخب الوطني الأول لكرة القدم في الحفاظ علي تقدمه بهدف علي منتخب مالاوي وتعادل(1/1) في اللقاء الودي الذي جمع الفريقين مساء امس باستاد القاهرة الدولي في اطار استعدادات المنتخب الوطني لنهائيات كأس الأمم الافريقية في أنجولا.
بدأ المنتخب بالتسجيل عن طريق حسني عبدربه من ضربة جزاء في الوقت المحتسب بدل الضائع من الشوط الأول وتعادل موسويا لمالاوي قبل نهاية اللقاء بدقيقتين وخرجت الجماهير غير راضية بسبب الأداء الضعيف للمنتخب الوطني علي مدار اللقاء.
سيطر المنتخب الوطني علي الشوط الأول وحرص حسن شحاتة المدير الفني للمنتخب الوطني علي تجربة أكبر عدد من اللاعبين ولعب حسن شحاتة بتشكيل مزج فيه بين عناصر الخبرة الذين مثلوا القوام الأساسي والوجوه الجديدة والعائدة فلعب بعصام الحضري في حراسة المرمي وامامه وائل جمعة ومحمود فتح الله كقلبي دفاع وحازم امام في الجبهة اليمني ومحمد عبدالشافي في الجبهة اليسري وانضم احمد فتحي للاعبي وسط الملاعب احمد حسن وحسني عبدربه وشيكابالا وتكون خط الهجوم من عماد متعب وأحمد حسام( ميدو).
وحاول المنتخب الوطني اللعب من لمسة واحدة في منتصف الملعب وعابه البطء ومحاولة خلخلة دفاع مالاوي عن طريق الكرات العرضية خاصة من الجبهة اليمني عن طريق حازم امام بالاضافة للعب الكرات الطولية الساقطة من لاعبي وسط الملعب خلف دفاع مالاوي لثنائي الهجوم ميدو وعماد متعب.
وينفرد حازم امام بتمريرة ماكرة من شيكابالا وسددها أرضية بجوار القائم الأيمن لسانودي حارس مرمي مالاوي.
وحاول فريق ماولاي عن طريق فيكتور ميراندا وجيمس سانجالا رأسي الحربة اختبار قوته الهجومية ولكن الفجوة بين امكانات هجوم مالاوي ووائل جمعة وفتح الله قلبي دفاع المنتخب الوطني لم تمكن هجوم الفريق الضيف من تهديد مرمي الحضري.
وافتقد ثنائي الهجوم المصري ميدو ومتعب التفاهم وكانت معظم الكرات العرضية من حازم وشيكابالا وعبدالشافي من نصب المدافعين روبرت نجومبي وكافاتاكا أو الحارس سانودي وكانت أغلب محاولات التسجيل فردية من جانب لاعبي منتخبنا الوطني وفي إحدي هذه المحاولات الفردية لعب حازم امام كرة عالية ماكرة أخرجها سانودي قبل أن تسقط في مرماه ووقف القائم حائلا أمام الضربة الحرة المباشرة التي لعبها حسني عبدربه من علي حدود منطقة الجزاء.
وافتقدت هجمات المنتخب الوطني الجماعية وكاد فيكتور ميراندا يسجل لمالاوي من خطأ لوائل جمعة ولكن الحضري أنقذ الموقف وحاول أحمد فتحي إثبات قدرته علي اللعب في أي مركز بعد أن لعب في مركز الوسط المدافع ولم يساعده البطء في التحضير.
وفي الدقيقة الأولي من الوقت المحتسب بدل الضائع يلعب حازم امام أفضل لاعبي الفريقين كرة عرضية عالية تعمد سانودي أثناء التقاطها ضرب أحمد حسن داخل المنطقة ليحتسب الحكم ركلة جزاء يسجل منها حسني عبدربه هدفا ويطلق الحكم بعده صافرة نهاية الشوط الأول.
وفي الشوط الثاني أجري حسن شحاتة تغييرات لتجربة اللاعبين فدفع بخمسة تغييرات مع بداية الشوط ولعب عبدالواحد السيد وسيد حمدي ومحمد ناجي( جدو) ووليد سليمان وأحمد المحمدي علي حساب عصام الحضري وميدو وحازم امام وحسني عبدربه وشيكابالا.
وقدم البدلاء أداد قويا في محاولة لاثبات الذات وكانت درجة التفاهم أفضل بين سيد حمدي وجدو وشكلا خطورة كبيرة علي مرمي مالاوي من خلال الكرات العرضية خاصة من المحمدي ثم دفع حسن شحاتة بسيد معوض علي حساب محمد عبدالشافي وأشرك احمد عيد عبدالمك بدلا من عماد متعب وهاني سعيد علي حساب وائل جمعة وانعدم الوجود الهجومي لفريق مالاوي تماما ودانت السيطرة للفراعنة خلال نصف الساعة الأول باستثناء هجمة خطيرة للبديل زاجازاجا المنفرد تماما في غفلة من دفاع المنتخب الوطني انقذها عبدالواحد السيد ببراعة.
ويلعب شريف عبدالفضيل علي حساب محمود فتح الله ويخرج أحمد فتحي ويشترك محمد شعبان ليؤدي منتخبنا ثلث الساعة الأخير بفريق مختلف تماما وتستمر المحاولات الهجومية خاصة من سيد حمدي وجدو سواء عن طريق محاولة الاختراق من العمق أو التسديد من خارج المنطقة ولم يكن لسيد معوض دور مؤثر في الجبهة اليسري ومع مرور الوقت يقل منحني أداء لاعبي المنتخب الوطني وتفتقد المحاولات الهجومية القوة والجدية علي مرمي مالاوي وأدي الهبوط في الأداء الي التراجع وبدأ منتخب مالاوي في الظهور في الثلث الأخير للمنتخب الوطني في العشر دقائق الأخيرة ويفاجأ موسويا الجميع في الدقيقة42 بهدف كالصاعقة بضربة رأس قوية من كرة عرضية من الناحية اليمني علي رأس موسويا غير المراقب وضعها كالصاروخ داخل مرمي عبدالواحد السيد.
ويحتسب الحكم5 دقائق وقتا ضائعا لم تشهد أي جديد ويطلق الحكم صافرة نهاية اللقاء الضعيف في مجمله والذي أدي الي القلق علي مصير بطل افريقيا.
بدأ المنتخب بالتسجيل عن طريق حسني عبدربه من ضربة جزاء في الوقت المحتسب بدل الضائع من الشوط الأول وتعادل موسويا لمالاوي قبل نهاية اللقاء بدقيقتين وخرجت الجماهير غير راضية بسبب الأداء الضعيف للمنتخب الوطني علي مدار اللقاء.
سيطر المنتخب الوطني علي الشوط الأول وحرص حسن شحاتة المدير الفني للمنتخب الوطني علي تجربة أكبر عدد من اللاعبين ولعب حسن شحاتة بتشكيل مزج فيه بين عناصر الخبرة الذين مثلوا القوام الأساسي والوجوه الجديدة والعائدة فلعب بعصام الحضري في حراسة المرمي وامامه وائل جمعة ومحمود فتح الله كقلبي دفاع وحازم امام في الجبهة اليمني ومحمد عبدالشافي في الجبهة اليسري وانضم احمد فتحي للاعبي وسط الملاعب احمد حسن وحسني عبدربه وشيكابالا وتكون خط الهجوم من عماد متعب وأحمد حسام( ميدو).
وحاول المنتخب الوطني اللعب من لمسة واحدة في منتصف الملعب وعابه البطء ومحاولة خلخلة دفاع مالاوي عن طريق الكرات العرضية خاصة من الجبهة اليمني عن طريق حازم امام بالاضافة للعب الكرات الطولية الساقطة من لاعبي وسط الملعب خلف دفاع مالاوي لثنائي الهجوم ميدو وعماد متعب.
وينفرد حازم امام بتمريرة ماكرة من شيكابالا وسددها أرضية بجوار القائم الأيمن لسانودي حارس مرمي مالاوي.
وحاول فريق ماولاي عن طريق فيكتور ميراندا وجيمس سانجالا رأسي الحربة اختبار قوته الهجومية ولكن الفجوة بين امكانات هجوم مالاوي ووائل جمعة وفتح الله قلبي دفاع المنتخب الوطني لم تمكن هجوم الفريق الضيف من تهديد مرمي الحضري.
وافتقد ثنائي الهجوم المصري ميدو ومتعب التفاهم وكانت معظم الكرات العرضية من حازم وشيكابالا وعبدالشافي من نصب المدافعين روبرت نجومبي وكافاتاكا أو الحارس سانودي وكانت أغلب محاولات التسجيل فردية من جانب لاعبي منتخبنا الوطني وفي إحدي هذه المحاولات الفردية لعب حازم امام كرة عالية ماكرة أخرجها سانودي قبل أن تسقط في مرماه ووقف القائم حائلا أمام الضربة الحرة المباشرة التي لعبها حسني عبدربه من علي حدود منطقة الجزاء.
وافتقدت هجمات المنتخب الوطني الجماعية وكاد فيكتور ميراندا يسجل لمالاوي من خطأ لوائل جمعة ولكن الحضري أنقذ الموقف وحاول أحمد فتحي إثبات قدرته علي اللعب في أي مركز بعد أن لعب في مركز الوسط المدافع ولم يساعده البطء في التحضير.
وفي الدقيقة الأولي من الوقت المحتسب بدل الضائع يلعب حازم امام أفضل لاعبي الفريقين كرة عرضية عالية تعمد سانودي أثناء التقاطها ضرب أحمد حسن داخل المنطقة ليحتسب الحكم ركلة جزاء يسجل منها حسني عبدربه هدفا ويطلق الحكم بعده صافرة نهاية الشوط الأول.
وفي الشوط الثاني أجري حسن شحاتة تغييرات لتجربة اللاعبين فدفع بخمسة تغييرات مع بداية الشوط ولعب عبدالواحد السيد وسيد حمدي ومحمد ناجي( جدو) ووليد سليمان وأحمد المحمدي علي حساب عصام الحضري وميدو وحازم امام وحسني عبدربه وشيكابالا.
وقدم البدلاء أداد قويا في محاولة لاثبات الذات وكانت درجة التفاهم أفضل بين سيد حمدي وجدو وشكلا خطورة كبيرة علي مرمي مالاوي من خلال الكرات العرضية خاصة من المحمدي ثم دفع حسن شحاتة بسيد معوض علي حساب محمد عبدالشافي وأشرك احمد عيد عبدالمك بدلا من عماد متعب وهاني سعيد علي حساب وائل جمعة وانعدم الوجود الهجومي لفريق مالاوي تماما ودانت السيطرة للفراعنة خلال نصف الساعة الأول باستثناء هجمة خطيرة للبديل زاجازاجا المنفرد تماما في غفلة من دفاع المنتخب الوطني انقذها عبدالواحد السيد ببراعة.
ويلعب شريف عبدالفضيل علي حساب محمود فتح الله ويخرج أحمد فتحي ويشترك محمد شعبان ليؤدي منتخبنا ثلث الساعة الأخير بفريق مختلف تماما وتستمر المحاولات الهجومية خاصة من سيد حمدي وجدو سواء عن طريق محاولة الاختراق من العمق أو التسديد من خارج المنطقة ولم يكن لسيد معوض دور مؤثر في الجبهة اليسري ومع مرور الوقت يقل منحني أداء لاعبي المنتخب الوطني وتفتقد المحاولات الهجومية القوة والجدية علي مرمي مالاوي وأدي الهبوط في الأداء الي التراجع وبدأ منتخب مالاوي في الظهور في الثلث الأخير للمنتخب الوطني في العشر دقائق الأخيرة ويفاجأ موسويا الجميع في الدقيقة42 بهدف كالصاعقة بضربة رأس قوية من كرة عرضية من الناحية اليمني علي رأس موسويا غير المراقب وضعها كالصاروخ داخل مرمي عبدالواحد السيد.
ويحتسب الحكم5 دقائق وقتا ضائعا لم تشهد أي جديد ويطلق الحكم صافرة نهاية اللقاء الضعيف في مجمله والذي أدي الي القلق علي مصير بطل افريقيا.
0 Comments:
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
